واى فاى

 



يحكون لي عن شخص أعرفه كانت له سوابق في المعاكسات لدرجة أنه تعرف على فتيات كثيرات وكان يتباهى بهن وبفعله معهن ولديه سفريات لعدة بلدان عربية وأجنبية يمارس فيها فجوره وفسقه..
ولم يراعي لله حرمة في أعراض الناس..وكان يرى أن ذلك من الرجولة..ولكنه وبعد فترة تفاجأ بأن أخته قد وضعت طفلين سفاحا...وهو لاه في شهواته وملذاته لدرجة أنه لم يعلم أن أخته حملت سفاحا إلا عند المرة الثانية..
فذهب إلى أخته وضربها ضربا مبرحا ومن شدة الصدمة انهار وسقط أرضا.فأدخلوه المستشفى.وبعد أن استيقظ قرر أن يخرج من المستشفى ويذهب ليقتل أخته إلا أنه تفاجأ أن رجال الشرطة متواجدون حوله ولم يسمحوا له بالذهاب لانهم تلقوا بلاغا من أحد افراد العائله أنه يريد قتل أخته...
الشاهد من الموضوع هو أن الله لايغفل ولاينسى سبحانه وحتما سوف ينتقم الله منك عاجلا أو أجلا.
فإذا أنت ترسل للفتيات مسجات غزليه واشعار.فهناك من سيرسل لعرضك أكبر من ذلك.
وإن كنت ترقم الفتيات وتعاكسهن فسوف يسلط الله على عرضك من يعاكسهن ويؤذيهن..وهكذا تسير الامور كسلسلة مترابطة..



 
Top